- معاهد الصحة الوطنية الأمريكية
- تم إطلاق مبادرة المستجيبين استثنائية، دراسة للتحقيق في العوامل الجزيئية للأورام المرتبطة الردود معاملة استثنائية من مرضى السرطان إلى العلاجات المخدرات، اليوم من قبل المعهد الوطني للسرطان (NCI)، وهو جزء من المعاهد الوطنية للصحة. سوف يحاول العلماء التعرف على الخصائص الجزيئية للأورام أن يتنبأ ما إذا كان أو لا دواء معين أو فئة من العقاقير سيكون مفيدا. سوف المحققون بفحص عينات من المرضى ورم في التجارب السريرية الذين حققوا استجابة استثنائية بالنسبة للمشاركين في محاكمة الآخرين، أو المرضى الآخرين الذين حققوا استجابة استثنائية وغير متوقعة لعلاج غير التحري.واعتبرت هذه المبادرة في البداية قبل عامين عندما، من خلال استخدام أساليب تسلسل الحمض النووي متقدمة، تم تحديد الأساس الجزيئي لمغفرة طويلة من سرطان المثانة في المريض بعد العلاج بعقار جزيئيا المستهدفة في التجارب السريرية. يعتقد الباحثون أنه قد يكون من الممكن فهم آلية استجابة المخدرات لعدد صغير نسبيا من المرضى في مرحلة التجارب السريرية المبكرة الذين يستفيدون بشكل كبير من العلاج. في الماضي، والمحاكمات التي تصل إلى 10 في المئة فقط من المرضى اعتبرت استجابات كبيرة وطويلة الأمد ناجحة لأنه لم يكن من الممكن أن نفهم لماذا استفاد بعض المرضى من العلاج والبعض الآخر لم يكن.في علاج المرضى الذين يعانون من السرطان، غير متوقع والهجوع المطول التالية يمكن ملاحظتها العلاج القياسي. كانت أسباب بعض المرضى تجربة هذه الهجوع واضح. إذا يمكن وضع الواسمات الجزيئية التي تتنبأ الردود الإيجابية لبعض العلاجات، وحتى في مجموعة فرعية صغيرة من المرضى، قد يكون من الممكن اختيار أكثر فعالية برامج العلاج للمرضى الفردية.في هذه الدراسة، سيتم الحصول على بعض الأنسجة والبيانات السريرية من المستجيبين استثنائية من التجارب دعمت NCI وكذلك التجارب السريرية المحتملة الأخرى. سوف العينات والبيانات المتبقية تأتي من إعدادات العلاج القياسية، مثل ممارسة المجتمع، حيث توجد بيانات نتائج موثوقة، ومن المحاكمات صناعة الأدوية أو من مصادر أخرى. ونتيجة لذلك، يتم إرسال خطابات السعي لمراكز السرطان والأطباء الآخرين على الصعيد الوطني ليطلب منهم المساعدة في هذا الجهد.سيتم عزل الحمض النووي والحمض النووي الريبي من عينات الأنسجة في الموارد الأساسية Biospecimen في مستشفى الأطفال على الصعيد الوطني، كولومبوس، أوهايو. وبعد ذلك يتم شحنها تلك العزلات إلى مركز تسلسل الحمض النووي والتحليل في كلية بايلور للطب."، وتدعم جدوى هذا النهج تقارير في الأدب من الطفرات ذات الصلة في عينات الورم من المرضى الذين عانوا استجابة استثنائية لدواء في التجارب السريرية، على الرغم من أن المخدرات فشلت في تلبية نقطة نهاية المحاكمة لفائدة سريرية" قال لويس ستاوت، دكتوراه، دكتوراه في الطب، مدير مركز سرطان NCI لعلم الجينوم، وشارك في هذه الدراسة الرائدة.في نهاية المطاف، فإن الأطباء ترغب في استخدام هذه المعلومات لتحديد المرضى الذين يحتمل أن الرد على وكلاء مع آلية مماثلة أو مشابهة للعمل. قد يكون من الصعب تحديد ما إذا وجدت تشوهات في المستجيبين استثنائية هامة وظيفيا وعما إذا كانت التشوهات في الواقع دفع نمو الورم. بالإضافة إلى ذلك، قد تكون الطفرات ذات الصلة موجودة في أقل من 5 في المئة من الأورام، مما يجعل من الصعب التعرف عليها."القدرة المتزايدة للتقنيات الجزيئية لتراصف أنواع الورم عن طريق التكهن أو الاستجابة للعلاج سوف يؤدي إلى العديد من أنواع السرطان شيوعا يجري فصل إلى أنواع فرعية معينة قد تستجيب للأدوية بطرق مختلفة جدا"، وأشار باربرا A. كونلي، MD، شعبة السرطان العلاج والتشخيص، NCI، وغيرها من المحقق المشارك الرصاص للدراسة. "القدرة على تحديد الواسمات الجزيئية التي تكون قادرة على التنبؤ استجابة سريرية في هذه مجموعات فرعية من المرضى سوف يوفر لنا الأدوات اللازمة لتحقيق مزيد من التقدم قدرتنا على إجراء دراسات متسقة مع مبادئ الطب الدقة."(لا سيما في ضوء ما يتوقع أن تكون كمية محدودة من الأنسجة التي يمكن جمعها خلال فترة الدراسة من ثلاث إلى أربع سنوات) هذه الدراسة الاستكشافية أيضا سيدرس جدوى إجراء دراسة الرد استثنائي أكبر. ويمكن أن تشمل مخرجات هذه المبادرة قائمة الطفرات معقولة، والطفرات المحتملة، أو ببساطة عن الطفرات وجدت في حالات استثنائية الرد.ويأمل الباحثون ان محققين آخرين يسعى للبناء على البيانات التي تولدها هذه الدراسة عن طريق اختبار الفرضيات على عينات من المحاكمة التي تستخدم دواء معين، أو من خلال مقارنة مجموعة البيانات الخاصة بهم مع البيانات المشتركة. يجب وضع الشرح الجيني الكامل من 100 حالة من المستجيبين استثنائية في المجال العام مساعدة جميع الأطباء والباحثين البحث عن أنماط في الاستجابة للدواء.
المصدر باللغة الانجليزية علي هذا الرابط http://1.usa.gov/1r5J3PQ
0 التعليقات:
إرسال تعليق